صحة الرصافة توضح التوزيع الجغرافي للإصابات الـ 738 المسجلة اليوم بكورونا
اعلنت دائرة صحة بغداد الرصافة، اليوم الثلاثاء، عن تسجيل 738 اصابة جديدة بفيروس كورونا بينها 541 خلال الرصد الوبائي للقطاعات الصحية.
وقالت الدائرة في بيان صحفي، ان “المؤسسات الصحية سجلت اليوم في جانب الرصافة 738 اصابة جديدة بفيروس كورونا موزعة كالتالي
541 حالة خلال الرصد الوبائي للقطاعات الصحية
قطاع بغداد جديدة 33 حالة من خلال الرصد الوبائي
قطاع الاستقلال 49 حالة من خلال الرصد الوبائي
قطاع المدائن 68 حالة من خلال الرصد الوبائي .
قطاع النهروان 3/4 حالة من خلال الرصد الوبائي .
قطاع البلديات الثاني 17 حالة من خلال الرصد الوبائي
قطاع الرصافة 62 حالة من خلال الرصد الوبائي
قطاع الاعظمية 26 حالة من خلال الرصد الوبائي
قطاع بلديات الاول 47حالة من خلال الرصد الوبائي
– 197 حالة خلال مراجعتهم للمؤسسات الصحية
9 حالات في منطقة الزعفرانية موزعة على المحلات التالية / شارع المركز / الزراعي / شارع الكنيسة /
22 حالة في مدينة الصدرموزعة على المحلات التالية / الزراعي / الداخل / الاورفلي / جميلة / الكيارة / 544 / 553 / ق 51 / ق 51 / قطاع 73 / 538 / 542 / 565 / 513 / 552 /547 / 555 / 519 / 520
18 حالة في منطقة البلديات محلة / الزراعي / / 732 / 754 / / 718.
9 حالات في شارع فلسطين محلة / المستنصرية / 509 / 503 / 502 / 508
9حالات في الكرادة محلة / 906 / 905 .
27 حالة في الشعب محلة / 339 / 317 / الزراعي / 333 / 323 / حي اور / 341
13 حالة في النهروان / الزراعي / حي الوحدة / قرب المستشفى
11 حالة في المدائن / الزراعي / منطقة المشروع / التاميم .
7 حالات في الحسينية محلة / بوب الشام / 215 / 202 / 204
15 حالات في بغداد جديدة / 709 / 706 / 704
5 حالات في منطقة زيونة محلة / 710 / 713 /
9حالات في منطقة الاعظمية محلة / 303 / شارع عمر / الكسرة / شارع الضباط
5 حالات في كل من المناطق التالية / القاهرة / الضباط / الطالبية / الكفاح / الكاظمية
واضافت انه “تم نقل جميع الحالات الى الحجر الصحي لتلقي العلاج وفق البروتوكولات المعتمدة”، مشيرا الى ان “العدد التراكمي للإصابات ارتفع الى 146998 توفي منهم 1654 للاسف فيما اكتسب الشفاء 135641 حالة شفاء ومتبقي قيد العلاج 9703”
ودعت صحة الرصافة الى “مراعاة تلك الجهود والتي اسفرت عن هذا الحجم من اعداد الشفاء من خلال الالتزام بإجراءات الوقائية ولبس الكمامات والتركيز على التباعد الاجتماعي وعدم التهاون وتقدير تلك الجهود”.