نائب: الوضع الامني هو الافضل بعد 2003 في مناطق حوض حمرين
اكد النائب سالم العنبكي، ان تامين حوض نهر دجلة بين ديالى وصلاح الدين هو الاعلى في استقراره بعد 2003.
وقال العنبكي في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان “حوض نهر دجلة بين ديالى وصلاح الدين كانت كان مضطربا لفترات وشكل تحديا امنيا خاصة كون المنظقة ذات جغرافية معقدة في بعض المقاطع بسبب كثرة البساتين والجداول”.
واضاف،ان “الوضع الامني في 2023 هو الافضل والخروقات انتهت بنسبة 99% مؤكدا ان ” تعاون الاهالي ودعمهم المباشر للجهد الامني بالمعلومة افضى الى تحقيق اعلى معدلات الاستقرار بعد 2003″.
واشار الى ان “تامين حوض نهر دجلة له تداعيات ايجابية على امن بغداد بسبب الترابط الجغرافي خاصة وان الارياف متداخلة واي حالة عدم استقرار ستؤدي الى ضرر بالغ في المناطق القريبة منها”.
ويحدد نهر دجلة الحدود الادارية بين ديالى وصلاح الدين لعشرات الكيلومترات ابتداء من اطراف الخالص وصولا الى جديدة الشط”.