الاسواق المحلية تغص بالمواد الممنوعة من الاستيراد.. تعرف على طرق ادخالها
رغم اتخاذ الحكومة قرارات عديدة تخص منع بعض المواد والسلع المستوردة من الدخول إلى البلاد، إلا أنها لم تنقطع عن الأسواق. إنما الملاحظ هو استمرار وجودها مع ارتفاع أسعارها بحجة دخولها بطريقة غير شرعية وتهريبها عبر السيطرات.
ورغم أن وزارة الداخلية أكدت أن “منتسبيها يعملون لإنفاذ القوانين من خلال ضبط وفحص العجلات الداخلة للمحافظات عبر أجهزة الراب سكان أو التفتيش اليدوي”.
وأشار المتحدث باسم الوزارة مقداد ميري في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إلى أن “عناصر الوزارة يعملون في مختلف المحافظات وفقًا للقوانين النافذة ويحيلون من يلقى القبض عليهم إلى القضاء”.
ومع ذلك يلاحظ تواجد المواد الممنوعة مثل الألعاب النارية للأطفال وفسائل النخيل والعنب بكافة اجزائه وثماره، وجوز الهند وأجزائه واليافه وثماره الحاوية على القلف (القشرة الخارجية)، وعسل النحل مع الاقراص الشمعية وكذلك طرود وملكات النحل، والمعسل والخمور، والتفاح والشاي الايراني، وادوات التصوير والتسجيل المموهة على شكل قلم او ساعة او نظارة، والملابس العسكرية و مواد التعبئة والتغليف الموسومة بعلامة اجنبية، والادوية المستوردة خارج ضوابط وزارة الصحة، والاسماك المبردة، والمواد البلاستيكية المعاد تدويرها والتي تدخل في حفظ الاغذية، والسكائر الالكترونية وغيرها من المواد.